رِسَالَتُنَا
أَنْ نَكُونَ رَكِيزَةً ثَقَافِيَّةً تُعَزِّزُ انْتِمَاءَ المُسْلِمِ الأُورُوبِيِّ لِدِينِهِ، وَتُسَاهِمُ فِي بِنَاءِ جِيلٍ وَاعٍ يَجْمَعُ بَيْنَ أَصَالَةِ التُّرَاثِ وَمُتَطَلَّبَاتِ العَصْرِ. مَكْتَبَتُنَا لَيْسَتْ مَكَاناً لِشِرَاءِ الكِتَابِ فَقَطْ، بَلْ فَضَاءٌ لِرِحْلَةِ مَعْرِفَةٍ وَإِيمَانٍ.